قال أحد الحكماء. عندما تتأزم أمور الحاضر، توقف واهدأ وفكّر كيف قادك الماضي لهذا الحاضر. قد تكون هناك بعض الحكمة في ذلك ولكن هذه الحكمة تتوقف عند الحل العملي لتحديات الحاضر. الإيمان المسيحي في المقابل يدفعنا عند مواجهة أزمات الحاضر أن ننظر إلى الخلف متأملين كيف مر بنا الله من خلال مواقف حرجة وأخرجنا منها بسلام. البعض يسمي هذا الخروج من المآزق بالحظ. فهل هذا هو اقتناعك؟ أم أنك تؤمن وتثق في الرب الذي قادك في الماضي والذي أعلن “يسوع المسيح هو، هو أمسا واليوم وإلى الأبد”. تعال نسمع لنجيب لبيب بصوته الدافئ في هذه الترنيمة

والآن، ها هي فرصتك للحديث معنا عما تفكّر فيه
يا صديق، نحن نريد أن نساعدك في رحلة الإيمان. الخطوة التالية هي أن ترسل لنا برغبتك في المعرفة والإيمان لنتواصل معك، فنشجعك ونصلي من أجلك. نحن نتعامل بحرص وسرية مع كل رسائل الأصدقاء